هل هذه هي أكثر الأفلام الشهيرة في عيد الميلاد؟ لن تصدق كيف يبدو طاقم العمل الآن

إعادة اكتشاف نجوم أحد كلاسيكيات العطلات

في عام 1991، أصبح فيلم “وحيد في المنزل” عنصراً أساسياً في العطلات، حيث أسر الجمهور بمزيجه من القلب والفكاهة. بعد أكثر من ثلاثة عقود، خضع طاقم العمل لتحول كبير، مما جعل المعجبين مندهشين.

كاثرين أوهارا، التي أدت دور والدة كيفن، قد تغيرت بشكل كبير عن دورها الأيقوني الآن، حيث انتقلت من شعرها الأحمر المميز إلى مظهر أشقر أنيق في سن السبعين. tragically، جون هيرد، الذي لعب دور والد كيفن، توفي في عام 2017 بسبب نوبة قلبية عن عمر يناهز 71 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا في عالم السينما.

وجه مألوف آخر هو دانييل ستيرن، المعروف بدوره ك السارق المضحك مارف. في سن 67، لا يزال يحتفظ بسحره، على الرغم من أنه تطور في أسلوبه على مر السنين. وفي الوقت نفسه، جو بيسكي، الذي أسرت قلوب الجمهور كشرير، هاري، يبلغ الآن 81 عامًا ويبدو مختلفًا بشكل ملحوظ عن أيام شبابه على الشاشة.

تم تصوير شخصية باز، الأخ الأكبر لكيفن، بشكل لا يُنسى من قبل ديفين راتراي، الذي يبلغ الآن 47 عامًا، ولا يزال يثير مشاعر مختلطة بين المعجبين. وابن عم كيفن المعروف بنظاراته الضخمة، كيريان كالكين، الذي يبلغ الآن 42 عامًا، لا يزال يتذكر حتى في دوره الأصغر.

وأخيرًا، نجم الفيلم، ماكاولي كالكين، الذي كان في العاشرة من عمره أثناء التصوير، هو الآن أيقونة في سن 44 عامًا. لا يزال تطور هؤلاء الشخصيات المحبوبة يسحر المشاهدين، مذكرًا إياهم بروح “وحيد في المنزل” الدائمة.

تطور “وحيد في المنزل”: أين هم الآن؟

“وحيد في المنزل”، الذي تم إصداره في عام 1991، قد نقش نفسه في نسيج سينما العطلات، ساحرًا أجيالًا بمزيجه من الكوميديا، ودفء العائلة، ولحظات لا تُنسى. بينما نعيد زيارة الفيلم بعد أكثر من ثلاثة عقود، من المثير للاهتمام استكشاف ليس فقط كيف تحول طاقم العمل الأيقوني، ولكن أيضًا ما يفعله كل منهم حاليًا وكيف تطورت مسيراتهم.

طاقم العمل وتطور المهنة

كاثرين أوهارا (كيت مكاوليستر) – تبلغ الآن 70 عامًا، استبدلت أوهارا خصلاتها الحمراء المميزة بلون أشقر أنيق بينما تواصل التألق في صناعة الترفيه. حصلت أوهارا على عدد ضخم من المتابعين في السنوات الأخيرة من خلال دورها الفائز بجائزة إيمي في المسلسل الناجح Schitt’s Creek، مما يثبت قدرتها ك актриса متعددة المواهب.

دانييل ستيرن (مارف مورتشينس) – في سن 67، لا يزال ستيرن مشغولًا بمشاريع متنوعة، بما في ذلك العمل الصوتي لبرامج وأفلام الرسوم المتحركة. تظل صوته المميز هو علامة تجارية له، ويقدّر المعجبون مهاراته الكوميدية وهو يتأمل مسيرته.

جو بيسكي (هاري لايم) – قد ابتعد بيسكي الذي يبلغ الآن 81 عامًا بشكل كبير عن الشاشة الكبيرة، لكن مكانته الأسطورية تظل غير متأثرة، مع أفلام بارزة مثل Goodfellas و Casino التي تميز مسيرته اللامعة. في السنوات الأخيرة، قام بعودة ملحوظة بدور في فيلم مارتن سكورسيزي The Irishman، مذكرًا المعجبين بموهبته الكبيرة.

ماكاولي كالكين (كيفن مكاوليستر) – نجم الطفولة، الذي يبلغ الآن 44 عامًا، قد حول مسيرته، مركزًا على سعي متنوعة. مؤخرًا، قام بدخول عالم البودكاست وشارك في مشاريع متنوعة، بما في ذلك عودته غير المتوقعة إلى السلسلة في إعادة صنع Home Alone لعام 2021 بعنوان Home Sweet Home Alone.

ديفين راتراي (باز مكاوليستر) – يبلغ الآن 47 عامًا، كان راتراي نشطًا في التلفزيون والسينما. لقد احتضن أدوارًا متنوعة، مما يعرض تطوره كممثل بعيدًا عن الشخصية المحبوبة باز.

كيريان كالكين (فولر مكاوليستر) – في سن 42، لقد نحت كيريان مكانة كبيرة في هوليوود، حيث أصبح ممثلًا بارزًا في السلسلة التي لاقت إشادة من النقاد Succession، حيث حصلت أداؤه على إشادة كبيرة.

الاتجاهات الحالية والرؤى

1. عامل الحنين: مع زيادة الاهتمام بالأفلام العاطفية، أصبحت الإعادة والتجمعات لأعضاء الطاقم الكلاسيكي أمرًا شائعًا، مما يبرز اتجاهًا يتم فيه تجديد الأفلام القديمة لجمهور جديد.

2. فرص متنوعة: يجد النجوم من طواقم الأفلام العائلية في تزايد فرص العمل على منصات البث والإحياء، مما يعرض تطور مسيراتهم بعيدًا عن نجاحاتهم المبكرة.

3. حضور على وسائل التواصل الاجتماعي: لقد استفاد العديد من الممثلين من وسائل التواصل الاجتماعي لإعادة الاتصال بالمعجبين، متجاوزين المشهد الرقمي لمشاركة رؤى حول تجاربهم الشخصية ومسيراتهم المهنية.

الإيجابيات والسلبيات لإعادة زيارة الأفلام الكلاسيكية

الإيجابيات:
– الألفة والراحة للجمهور خلال العطلات.
– فرص لإعادة تفسير عصرية يمكن أن تعرف المتفرجين الجدد على القصص الكلاسيكية.

السلبيات:
– خطر تشويه إرث الأفلام المحبوبة مع إعادة صنع مُستقبل بشكل سيئ.
– قد يكون لدى المعجبين توقعات غير واقعية استنادًا إلى الحنين.

الخاتمة والتوقعات المستقبلية

تُظهر رحلة أعضاء طاقم وحيد في المنزل المسارات التي يسلكها العديد من الممثلين بينما يوازنون بين الحنين وفرص جديدة. مع تقدمنا، سيكون من المثير للاهتمام رؤية كيف ستُذكر هذه الشخصيات المحبوبة وقد يتم إعادة زيارتها في تعديلات مستقبلية. يستمر الإرث الدائم لـ وحيد في المنزل في إلهام كل من الجماهير والمبدعين على حد سواء، shaping فصل العطلات للأجيال.

للحصول على المزيد من الرؤى حول الأفلام الكلاسيكية ونجومها، قم بزيارة Rotten Tomatoes.